 |
| فيروس كورونا |
هل صنع فى معامل الصين؟، هل هو حرب بيولوجية؟، هل الفيروس حقاً نجم عن خطأ ارتكب فى مختبر؟
_إليكم أهم المعلومات عن فيروس كورونا مجمعة من أكبر ابحاث عالمية ومن مؤتمرات صحفية فى جميع انحاء العالم.......
_"فيروس كورونا المستجد" العالم أصبح عبارة عن بؤرة لفيروس لا يرى بالعين المجردة، تحارب الدول العدو الخفي الذي أصبح يهدد البشرية والبقاء على الأرض فى راحة وهدوء ومع الأسف فى وجود هذا الفيروس أصبحت لقمة العيش صعبة للمواطنين فى جميع انحاء العالم.
_"كوفيد 19" عند سماع الاسم تشعر حقاً بالخوف والرعب المستمر ولكن "الله لا ينسي عبادة" جميعاً نشعر بالخوف ولكن الامل والثقة بالله أكبر من فيروس لا يراه الانسان، يكفي هذة الحقيقة وهى وجود الله أن تشعر بالأمل والدعاء على هذة المحنة.
_تستمر الأسئلة عن هذا الفيروس هل هو صنع فى معامل او هو من الطبيعة البرية ام هو صراع بين الدول والمواطن الضعيف هو المتأثر الحقيقى بهذة الأزمة.
_تطالب الحكومات الشفافية! والحقيقة وراء هذا الفيروس، فأمريكا وانضمت اليها استراليا وحتي الشعوب على مواقع التواصل الأجتماعي تتهم الصين بأنها أخفت الحقائق عن العالم وعن الأرقام الحقيقة المصابة بكوفيد 19.
_يقول البروفيسور الفرنسي "لوك مونتانييه" وهو أحد مستكشفين فيروس الأيدز أن الفيروس نجم عن خطأ ارتكب فى مختبر و يرى البروفيسور ان هذا الفيروس نجم عن انتاج لقاح ضد فيروس الأيدز وان الفيروس ظهر بشكل غير طبيعي ولا يمكن أن يكون من الطبيعة البرية.
_اتهمت وسائل إعلام اميركية معهد علم الفيروسات فى ووهان بأن مصدر الفيروس هو معهد علم الفيروسات بووهان بالصين.
_أصبحت الصين تحمل وصمة عار حقاً لكثير من الدول بسبب ظهور هذا الفيروس فى الصين ونقله الى جميع دول العالم عن طريق الأشخاص المصابين، جميعاً نأمل من الله انتهاء هذة الازمة ولكن عند انتهاء الفيروس كيف ستصبح الشعوب والبلاد والحرب السياسية الى أين ستصل، نأمل من الله انتهاء هذة الأزمة فى اسرع وقت وبأقل الخساير.
_من الأخبار السارة والمؤكدة حتى الأن هو بدء تجربة لقاح واعد على البشر لعلاج كورونا وذلك فى يوم 19 ابريل من هذا الشهر الجاري لعام 2020 ونأمل ظهور نتائج قريباً ونهاية هذا الفيروس.
_دواء أفيغان الياباني هو من أكثر الأدوية تأثيراً فى علاج فيروس كورونا المستجد، فهو دواء متاح ومبشر حتى الأن وأظهر نتائج مبهرة و متقدمة فى علاج فيروس كورونا.
_المانيا حتى هذة اللحظة تواصل جهودها فى محاربة الفيروس واصبح عدد المتعافون من كورونا أكثر من المصابين الجدد.
_مصر تواصل ايضاً جهودها وأن تظل فى منحنى افقي وان لا تصل الاعداد الى الذروة حتى لا يتسبب فى ضغط على المنظمة الصحية فى مصر وذلك عن طريق اخذ الاحتياطات والحظر الجزئي وتعقيم الشوارع والمواصلات العامة.
_يمكنكم متابعة أخر الاحصائيات والأعداد اليومية من خلال الموقع العالمي الرسمي: من هنا.